
بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا استخدام المراهم أو مستحضرات الأطفال الأخرى.
تغطية المناطق المكشوفة مثل الوجه واليدين بملابس مناسبة.
يناير بشرة الأطفال تتميز بحساسيتها ورقتها، مما يجعل العناية بها تتطلب اهتمامًا خاصًا واستخدام منتجات مخصصة للأطفال.
العناية بالرضع وحديثي الولادة نوم الرضيع وكيفية تنظيم نوم الطفل حديث الولادة
لا ينصح بتعرض بشرة الطفل الرضيع الرقيقة لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الأشهر الأولى من الولادة، حيث قد يؤدي ذلك إلى حروق الشمس الجلدية.
تجنب الأطعمة المسببة للحساسية: يلعب النظام الغذائي الصحي دور هام في الحفاظ على بشرة الرضيع والوقاية من الحساسية، فيجب تجنب بعض الأطعمة مثل الفول السوداني وبعض المكسرات والسمك وبياض البيض، التي قد تسبب حساسية البشرة عند الرضيع، والتركيز على الحليب والخضراوات والفاكهة.
الحمص للرضع – متى يتم تقديمه، الفوائد الصحية، الأنواع، والوصفات
تتواجد الخلايا الميلانينية (الخلايا المسؤولة عن انتاج الميلانين) في بشرة الأطفال و لكنها أقل نشاطاً.
بطبيعة الحال لا العناية ببشرة الطفل يمكن تغيير لون بشرة الرضيع ولكن هناك بعض النصائح للحفاظ على بشرة الطفل بلونها الطبيعي من خلال:
الترطيب اليومي: من أهم الخطوات للعناية ببشرة الرضيع الجافة والخشنة هي الترطيب اليومي مرتين أو ثلاث مرات، حيث تتوفر في الأسواق المزيد من المرطبات الخاصة بالرضع للوجه والجسم، وتتناسب مع البشرة الحساسة والجافة، مثل لوشن شركة دوف المخصص لترطيب بشرة الرضيع.
العناية ببشرة الأطفال و الرضع تحتاج البشرة الفتية لعناية خاصة:
الأسباب: استخدام حفاضات غير نور الإمارات مناسبة أو تغيير الحفاض بشكل غير منتظم.
إن الطبقة الخارجية من الجلد (الطبقة المتقرنة) هي أقل سماكة في بشرة الأطفال و الخلايا فيها متراصة بشكل أقل من تلك الموجودة في بشرة البالغين. كما أن التعرق و الغدد الدهنية في بشرة الأطفال أقل نشاطاً من تلك الموجودة في بشرة البالغين، لذلك فإن طبقة الهايدروليبيد (وهي طبقة من الماء و الدهون التي تغطي سطح الجلد و تحميه) و الغلاف الحمضي الواقي (الجزء السائل من طبقة الهايدروليبيد وهو منخفض الحموضة) هما ضعيفان نسبياً في بشرة الأطفال.
الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة للغاية. بعد الولادة، تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.